عبد الهادي المجالي | |
---|---|
مناصب | |
سفير الأردن لدى الولايات المتحدة | |
في المنصب 1981 – 1985 |
|
وزير الأشغال العامة والإسكان | |
في المنصب 2 مايو 1996 – 16 مارس 1997 |
|
![]() |
|
رئيس مجلس النواب الأردني | |
في المنصب 1998 – 24 نوفمبر 2009 |
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 28 يونيو 1934 الكرك |
تاريخ الوفاة | 10 فبراير 2021 (86 سنة) [1] |
سبب الوفاة | كوفيد-19[1] |
مواطنة | ![]() |
إخوة وأخوات | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة بغداد (التخصص:هندسة مدنية) (الشهادة:بكالوريوس) (–1957) |
المهنة | سياسي، ودبلوماسي |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية، والإنجليزية |
الجوائز | |
|
|
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
عبد الهادي عطالله المجالي (28 يونيو 1934 - 10 فبراير 2021)[2] [3] سياسي أردني ووزير سابق ولد في مدينة الكرك ، كان رئيس مجلس النواب الأردني لتسع دورات برلمانية، وشكل حزب العهد الأردني عام 1988م ثم تلاه الحزب الوطني الدستوري ثم حزب التيار الوطني الأردني والذي انضم إليه (55) نائبًا طوال العامين الماضيين والوحيدين من عمر “الخامس عشر”.
شغل منصب وزير الأشغال العامة والإسكان في حكومة عبد الكريم الكباريتي وكان عضوا في مجلس الأعيان لثلاث دورات. [4] كما كان رئيسا لهيئة الاركان العامة للقوات المسلحة عام1979 م، عين بعدها كسفير للأردن في الولايات المتحدة الأمريكية عام (1981) ليعود إلى الأردن ويشغل موقع مدير الأمن العام (1985-1989 م).
ترأس الاتحاد البرلماني العربي طوال العامين (2006 -2008 م) كما حمل عضوية مكتب الجمعية البرلمانية الاورومتوسطية. وهو شقيق كل من عبدالوهاب المجالي وعبدالسلام المجالي.[5]
حصل على بكالوريوس في الهندسة المدنية، جامعة بغداد، 1957.كما شارك في دورة مكثفة في حقل الهندسة العسكرية – بريطانيا 1960. و دورة في كلية القيادة والأركان – الولايات المتحدة الأمريكية 1970عام ودورة عليا في الكلية الملكية للدراسات الدفاعية – بريطانيا عام 1973.[2][6]
توفي يوم الأربعاء 10 فبراير 2021 ميلاديًّا، الموافق 28 جمادى الآخرة 1442 هجريًّا، عن عمر ناهز 87 عامًا، إثر إصابته بمرض فيروس كورونا. [7] ودفن في مقبرة العائلة في منطقة الياروت في محافظة الكرك. وقد جرت مراسم جنائزية عسكرية، حيث عُزف لحن الجنازة وأطلق زملاء الراحل في جهاز الأمن العام 21 طلقة تحية لروحه. شارك في مراسم الجنازة الأمير حمزة بن الحسين ورئيسي مجلس الأعيان والنواب وعددا من النواب والأعيان ومسؤولين مدنيين وعسكريين. [8]
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)